السفارة الأمريكية تستأذن الاحتلال التركي لدخول وزير داخلية ليبيا وآخرون أرض ليبية!

0
634

على أرض ليبية، طلبت السفارة الأمريكية في ليبيا، تصاريح أمنية، من قوات الاحتلال التركي التي تتخذ من مطار معيتيقة الدولي مقراً لها، لعقد لقاءات مع مسؤوليين وسياسيين ليبيين. 

السفارة الأمريكية، طلبت التصاريح الأمنية لنحو 21 شخصية للقاء السفير الأمريكي ريتشارد نورلاند، اليوم الأربعاء، بالصالة الرئيسية في المطار.

من بين الأسماء وزير الداخلية الليبي، خالد مازن، وهو الأمر الذي أحدث سخرية وضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي. 

وتأتي السخرية لكون المؤول الأمني الأول في ليبيا بحاجة إلى تصريح أمني لدخول مؤسسة ليبية، وعلى أرض هو المكلف بحمايتها من الأساس. 

من بين الأسماء، مرشحين لانتخابات رئاسة وبرلمان ليبيا، المقرر لها 24 ديسمبر، 

تحدثوا عن صون السيادة الليبية وكرامتها، وهم في الأصل ليست لديهم أي شخصية أو إرادة قوية، حيث كان من الأولى رفض هذه المقابلة، صوناً للكرامة. 

 

1- محمد الجارج. (المكتب الليبي).

2- محمد دوردا (المكتب الليبي).

3- موسى الكوني (نائب رئيس المجلس).

4- عماد السائح (مفوضية الانتخابات).

5- فتحى باشاغا (مترشح +1)

6- الشريف الوافي (مترشح +1)

7- أسعد زهاوي (مترشح +1).

8- فضيل الأمين (مترشح +1).

9- محمد الشريف (مترشح +1).

10- عبدالحكيم بعيو (مترشح +1).

11- ليلى بن خليفة (مترشح +1).

12-صلاح إبراهيم مقربج (صحفي).

13- علي ابوالقاسم شعيب (صحفي).

14- أحمد علي بن زقلام (صحفي).

15- رمضان فتحي تويبي (مصور).

16- Beatrice Le Fraper (دبلوماسي).

17- Walter di Martino (دبلوماسي).

18- Carolin Hunrndall (دبلوماسي).

19- Ross Morrision (دبلوماسي).

20- Elam El Jean (دبلوماسي).

21- خالد مازن (وزير الداخلية).