وصل رئيس مجلس النواب الليبي، عقيلة صالح، اليوم السبت، إلى مدينة بوزنيقة المغربية.
وقال موقع 218 الإخباري، إنه من المقرر أن يعقد صالح اجتماعاً مع رئيس المجلس الاستشاري، خالد المشري، في بوزنيقة المغربية؛ لبحث أسماء المرشحين للمناصب السيادية في ليبيا.
وشهدت جلسات مجلس النواب الأخيرة، نقاشاً موسعاً حول المرشحين للمناصب السيادية في ليبيا، وتمت إحالة البعض منها إلى المجلس الاستشاري، لاعتمادها، وفق مخرجات الاتفاق السياسي.
ويأتي اجتماع عقيلة صالح وخالد المشري، قبل يوم من انعقاد مجلس النواب الليبي في مدينة طبرق، للتصويت على المناصب السيادية في ليبيا، واعتماد ميزانية حكومة الوحدة الوطنية.
ويوافق مجلس النواب والمجلس الاستشاري على مناصب محافظ البنك المركزي الليبي، ورئيس ديوان المحاسبة، ورئيس هيئة الرقابة الإدارية، ورئيس هيئة مكافحة الفساد، ورئيس وأعضاء المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، والمحكمة العليا والنائب العام الذي سبق تسليمه إلى المستشار الصديق الصور.
ودعا مجلس النواب الليبي الأسبوع الماضي أعضائه إلى جلسة رسمية تعقد الاثنين المقبل لمناقشة مشروع قانون الموازنة العامة للدولة لعام 2021 وتخصيص المناصب السيادية.
- الانتخابات الليبية 2025.. استحقاق لم يكتمل بفعل الانقسام والخلاف على القوانين

- غرب ليبيا في 2025.. اشتباكات واغتيالات وفوضى أمنية

- البعثة الأممية تحذر من تصاعد النزاع في ليبيا حول القضاء الدستوري

- حكومة الوحدة: بريطانيا وافقت رسمياً على تحليل بيانات الصندوق الأسود لطائرة “الحداد”

- صندوق التنمية يوقع عقداً لإنشاء مقر الإدارة العامة لمصرف ليبيا المركزي ببنغازي

- مجلس النواب الليبي يقر ميزانية مفوضية الانتخابات ويستدعي محافظ المركزي لمناقشة أزمة السيولة

- صدام حفتر يستعرض مع بوشناف سير عمل لجنة متابعة أوضاع السجناء والسجون

- مؤسسة النفط تناقش خطط ومشاريع 2026 لشركات نفوسة والزاوية وشمال أفريقيا

- عجز وإخفاق.. كيف كشفت وفاة محمد الحداد هشاشة سلطة حكومة الدبيبة؟

- مفوضية الانتخابات تؤكد شرعية قرارات النواب وتستبعد ارتباطها بالاتفاق السياسي

- الجهاز الوطني للتنمية يبحث عودة تشغيل مصنع أعلاف سبها ضمن خطته التنموية

- حكومة الوحدة تطلق منصة “رواق الشباب” لتوسيع وعي الشباب الليبي

- مصر تؤكد انفتاحها على جميع الأطراف في ليبيا وترفض أي محاولات للتقسيم

- أجواء باردة وأمطار متفرقة على مناطق واسعة من ليبيا اعتباراً من غدٍ الأربعاء

- لماذا دخلت بريطانيا على خط تحقيقات سقوط طائرة رئيس أركان حكومة الوحدة؟




