أعرب رئيس مجلس نواب الشعب التونسي إبراهيم بودربالة، اليوم السبت، عن أمله في اتخاذ ليبيا موقفاً إيجابياً لحلّ مختلف المسائل الداخلية دون تأثّر بالأطراف الخارجيّة.
وجاء ذلك في تصريحات لدربالة اليوم السبت خلال مؤتمر صحفي مشترك في العاصمة تونس مع نظيره الجزائري إبراهيم بوغالي خلال زيارة للأخير تستمر إلى الإثنين المقبل.
وأضاف رئيس مجلس النواب، أن الموقفين التونسي والجزائري يدعمان الحلّ اللّيبي دون تدخّل أجنبيّ، مشيراً إلى تأثير تقارب الثلاثي تونس وليبيا والجزائر على المستوى الإقليمي.
وناقش اللقاء مخرجات اجتماع القمة التشاورية الأولى لقادة الدول الثلاث المنعقدة في أبريل الماضي بتونس، لا سيما التدابير المتخذة لدفع مختلف أوجه التعاون بين البلدين.
وأكد اللقاء تطرّقهما إلى مستجدات الوضع في ليبيا، إذ شدّدا على ضرورة إيجاد حل ليبي ليبي دون أي تدخل خارجي.
كما ناقش عدداً من المسائل الأخرى لا سيما تردي الأوضاع في العالم العربي ومنطقة الساحل والنزاعات المتفاقمة في الكثير من المناطق التي تستلزم تغليب لغة الحوار والتشاور.
وأعلن وزير الخارجية التونسي نبيل عمار، استعداد بلاده لدعم حوار ليبي- ليبي للتوصل إلى حل سلمي، الأمر الذي يثير التكهنات بشأن حظوظ الوساطة التونسية في حل هذه الأزمة.
- النيابة الليبية تواصل تدريب وكلائها بالتعاون مع مؤسسة “خبراء فرنسا”
- رئيس الحكومة الليبية المكلفة يختتم زيارته إلى بيلاروسيا
- مستشار الرئيس الأمريكي: يجب إنهاء المرحلة الانتقالية في ليبيا وإجراء الانتخابات
- حقوق الإنسان بليبيا تطالب بالتحقيق في تعذيب عبد المنعم المريمي داخل الأمن الداخلي
- رئيس الحكومة الليبية يزور معرض “بيلا إكسبو 2025” في مينسك
- ليبيا.. “الحديد والصلب” توقع اتفاقية مع شركة ألمانية لزيادة الإنتاج
- حبس 3 مسؤولين في الشركة العالمية للمشروبات في ليبيا
- طقس صيفي حار على معظم المدن الليبية والحرارة تصل إلى 40 درجة
- ليبيا.. تشكيل غرفة أمنية مشتركة في بنغازي لمكافحة الهجرة
- ليبيا.. إغلاق ميناء المنطقة الحرة في مصراتة بعد اعتصام العاملين
- النيابة الليبية تكشف ملابسات إصابة عبدالمنعم المريمي عقب احتجازه لدى الأمن الداخلي
- البعثة تنعي المفكر الليبي نجيب الحصادي: قامة فكرية كرّست حياتها للمصالحة والحرية
- تحشيد مسلح في طرابلس.. هل تنهار الهدنة؟
- “حماد” يفتتح مبنى القنصلية الليبية في بيلاروسيا
- المنفي يشيد بجهود اللجنة الأمنية في إعادة الاستقرار إلى طرابلس