تفقد رئيس مجلس النواب عقيلة صالح، المناطق المتضررة، في مدينة درنة للاطلاع على حجم الأضرار التي لحقت بالمدينة جراء الفيضانات التي اجتاحتها، ومتابعة تقديم الخدمات اللازمة للعائلات المتضررة.
ورافق عقيلة صالح خلال الجولة عضو مجلس النواب أبوبكر الغزالي؛ فيما اجتمع رئيس المجلس مع عميد بلدية درنة المكلف، وعدد من مسؤولي الأجهزة الخدمية لمناقشة المتطلبات اللازمة للبلدية.
وأشار صالح إلى حرصه على توفير كل ما يلزم لبلدية درنة لمواجهة الكارثة، وتوفير المتطلبات الضرورية للمدينة والمناطق المجاورة لها.
كما تفقد رئيس مجلس النواب مدينة القبة، واطلع على أوضاع النازحين من درنة، وتابع احتياجاتهم، مع الوقوف على سير العمل في أماكن تجميع الإغاثة.
وشملت الجولة المواقع المخصصة للنازحين داخل المدينة، والاطلاع على ظروفهم المعيشية واحتياجاتهم الأساسية. كما زار مستشفى القبة، واطلع على أوضاع المصابين. ووجه بتوفير الدعم للنازحين.
وأشاد رئيس مجلس النواب بالجهود المبذولة في مراكز توزيع المساعدات على النازحين، ووجه بتوفير المزيد من الدعم اللازم لاستمرار عمل هذه المراكز.
- صحة حكومة الوحدة تنفي اتهامات “تحالف المحامين الليبيين” وتؤكد التزامها بالشفافية
- محافظ المصرف المركزي يتابع سير العمل مع إدارات طرابلس وبنغازي وفق الإطار الموحد
- الجهاز الوطني للتنمية يتعاقد مع شركة SRJ التركية لتنفيذ ملعب سبها الدولي
- جنايات طرابلس تسجن متهمين بجرائم خطف واغتصاب وابتزاز امرأة في الزاوية
- مصرف ليبيا المركزي: الوضع الاقتصادي يتطلب تعاوناً وطنياً وحماد رحب بلقاء دبيبة
- مفوضية الانتخابات الليبية تسلم حسابها الختامي لعام 2024 إلى وزارة المالية
- مؤسسة النفط الليبية تطلق المرحلة الرابعة لجولة العطاء في إسطنبول
- في إحاطتها لمجلس الأمن.. المبعوثة الأممية: استمرار الانقسامات يهدد استقرار ليبيا واقتصادها
- حماد يبحث مع محافظ المصرف المركزي تداعيات الأوضاع الاقتصادية في ليبيا
- ترامب يقرر إغلاق سفارات بالخارج لتوفير النفقات.. فمتى تتخذ ليبيا تلك الخطوة؟
- ليبيا.. هدم مقرات إيواء لمهاجرين غير شرعيين بمنطقة زلة
- غوتيريش: اللجنة الاستشارية في ليبيا تشكل خطوة حاسمة لإحياء العملية السياسية
- “تيتيه” تقدم إحاطتها الأولى لمجلس الأمن عن الأوضاع في ليبيا اليوم
- الطقس في ليبيا.. أجواء باردة نسبيا على المناطق الشمالية
- صندوق النقد الدولي يكشف عن معوقات بالجملة في الاقتصاد الليبي.. فمتى ينتهي هذا الانهيار؟