أعلن رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبد الحميد الدبيبة، اليوم الأحد، إغلاق المقاهى وصالات المناسبات الاجتماعية لمدة أسبوعين.
ووفق بيان صادر عن الحكومة الليبية، فإن القرار شمل منع إقامة المآتم، والأفراح واستخدام وسائل النقل الجماعى للحد من تفشى فيروس كورونا على أن يسمح للمطاعم بالعمل بنظام خدمة التوصيل فقط.
وطالب رئيس حكومة الوحدة في قرارا آخر كافة الوزارات والهيئات و المؤسسات والمصالح والشركات العامة والخاصة مافي حكمها باتخاذ كافة التدابير الاحترازية و الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا بالالتزام بحضور الموظفين بنسبة 25% وبما يضمن سير العمل بالإضافة إلى تحديد ساعات الدوام الرسمي من الساعة التاسعة صباحا حتى الواحدة ظهراً.
كما نوه الدبيبة في المادة الثانية من قراره إلى ضرورة إلتزام الموظفين والزوار بارتداء الكمامات خلال ساعات الدوام الرسمي، مطالباً الجهات المختصة العمل بالقرار من تاريخ صدوره .
وكانت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بحكومة الوحدة الوطنية الليبية، أعلنت الخميس الماضى، تعليق الدراسة مؤقتاً بالجامعات الليبية إلى ما بعد عيد الأضحى المبارك.
وطالبت الوزارة العاملين فى قطاع التعليم بضرورة اتباع متطلبات السلامة فيما يتعلق بمكافحة جائحة كورونا.
- مجلس النواب الليبي يتفق على تكليف رئيسًا جديدًا للحكومة ويمدد قبول ملفات الترشح
- استئناف امتحانات الفصل الدراسي الثاني بالتعليم الأساسي والثانوي في طرابلس
- أسامة حماد يدعو إلى حوار وطني لتشكيل حكومة ليبية موحدة
- السفارة الأمريكية: يجب منع تجدد العنف في ليبيا
- المشير حفتر يؤكد يؤكد أهمية دعم الرياضات التراثية في ليبيا
- وزارة الدفاع الليبية: وقف إطلاق النار في طرابلس “مستقر” وأولويتنا حماية المدنيين
- ليبيا.. عين زارة وسوق الجمعة تعلنان استئناف الامتحانات بالمدارس اليوم
- إغلاق ميناء طرابلس في ليبيا بعد تعرضه لعمليات سرقة ونهب واسعة
- وفد من أعيان صبراتة لـ”دبيبة”: نرفض فرض الأمر الواقع بقوة السلاح
- ليبيا.. دبيبة يصدر توجيهات بإزالة معسكر “77” من طرابلس
- محافظ مصرف ليبيا المركزي يبحث سير أعمال القطاع المصرفي
- السيسي يبحث مع مستشار الرئيس الأمريكي تطورات الأوضاع في ليبيا
- المجلس الرئاسي الليبي يطلق آلية لتعزيز الاستقرار في طرابلس
- اليابان: يجب حماية المدنيين ووقف دائم لإطلاق النار في ليبيا
- جهاز الأمن العام يعزز انتشاره في طرابلس وسط توتر أمني وتصاعد للغضب الشعبي