قال وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو، إن روما تعد المحاور الأول لطرابلس في الوقت الراهن، مشيرا أن خاص زيارة إلى للتباحث مع المسؤولين الليبيين بشأن تطورات الأوضاع الليبية.
ووفقا لوكالة نوفا، أضاف دي مايو، في تصريحات له عبر الفيديو، أنه في هذا التوقيت أصبح لدى ليبيا مؤسسات موحدة تمثل البلاد.
وتابع دي مايو أن بلاده تربطها علاقات صداقة تاريخية مع الشعب الليبي، مشيراً إلى أنه زار ليبيا الأحد للقاء المؤسسات الجديدة.
وأكد وزير الخارجية الإيطالي دعم إيطاليا لليبيا في كافة المجالات والمساهمة في توحيد المؤسسات السيادية وأن الجمهورية الإيطالية بدأت في زيادة تمثيلها الدبلوماسي في ليبيا.
وخاض دي مايو زيارة إلى طرابلس أمس الأحد التقى خلالها رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي ونائبيه إلى جانب وزيرة الخارجية نجلاء المنقوش، لبحث إعادة تفعيل اتفاقية الصداقة الليبية الإيطالية ومدى إمكانية البدء في الطريق الساحلي رأس أجدير إمساعد.
وجاء في بيان للمكتب الإعلامي للمنفي أن دي مايو قدم التهنئة لرئيس المجلس الرئاسي لمباشرة عملهم بشكلٍ رسمي بعد نيل الثقة لحكومة الوحدة الوطنية من مجلس النواب الليبي.
- الأرصاد: طقس شديد الحرارة غرب ليبيا اليوم وتراجع تدريجي اعتباراً من الثلاثاء
- ضبط موظفين حكوميين سرقوا محال عملهم بالعاصمة الليبية
- ليبيا.. المبعوثة الأممية تحث الدبيبة على تجنب أي أفعال قد تؤدي إلى اندلاع اشتباكات
- ليبيا.. حكومة الوحدة تحذف بيانها بشأن تسليم أسامة نجيم إلى للجنائية الدولية
- المنفي والسيسي يبحثان التعاون الثنائي بين ليبيا ومصر
- حكومة الوحدة الليبية ترفض تسليم أسامة نجيم إلى “الجنائية الدولية”
- رئيس المجلس الرئاسي الليبي يشارك في الاجتماع التنسيقي للاتحاد الأفريقي
- ليبيا.. البعثة الأممية تفتح باب التسجيل لشباب الجامعات للمشاركة في نقاشات حول اللجنة الاستشارية
- ليبيا تبحث إعادة انخراط الشركات اليابانية في قطاعي النفط والغاز
- ارتفاع إنتاج النفط الخام في ليبيا إلى 1.376 مليون برميل يومياً
- ليبيا.. محاولة اغتيال مدير أمن بني وليد بإطلاق نار من مجهولين
- الجيش الوطني الليبي يعلن إعادة مقاتلات بقاعدة بينيا الجوية إلى الخدمة
- طقس ليبيا اليوم الأحد.. توقعات بارتفاع درجات الحرارة والقصوى تصل لـ 44 درجة
- ليبيا.. ضبط مروج كوكايين عبر “GPS” والدفع الإلكتروني لتفادي الملاحقة الأمنية
- فضيحة سياسية في روما.. قضية أسامة نجيم قد تطيح بحكومة ميلوني!