كلفت حكومة الوحدة الوطنية وزير العمل علي العابد الرضا بمهام وزير النفط والغاز، في خطوة تأتي بعد تكليفه سابقاً بالإشراف على وزارة التربية والتعليم.
وترأس العابد، اليوم الإثنين، اجتماعاً موسعاً بديوان وزارة النفط والغاز، خُصص لمناقشة عدد من الملفات الحيوية التي تهم واقع قطاع الطاقة في البلاد.
وركّز الاجتماع على التحديات التشغيلية والتنظيمية التي تواجه الوزارة والمؤسسة الوطنية للنفط، إلى جانب قضايا الموظفين والشؤون الإدارية والمهنية المرتبطة بالقطاع.
وشدّد المجتمعون على أهمية تطوير مشاريع المنتجات البتروكيماوية، وتهيئة بيئة جاذبة للاستثمار، خصوصاً فيما يتعلق بضمانات الاستثمارات النفطية، التي لا تزال تمثل أحد أبرز الإشكاليات التي تواجه المستثمرين.
كما ناقش الاجتماع سبل تحسين كفاءة الطاقة في المنشآت النفطية، والعمل على موازنة استهلاك الكهرباء، إضافة إلى تعزيز الاستثمارات في مشاريع الطاقات البديلة، بما يتماشى مع التوجه الوطني لتنويع مصادر الطاقة وتحقيق الاستدامة.
وأكد الوزير المكلف أن النهوض بقطاع النفط والغاز يتطلب تكاتف الجهود بين مختلف مكونات الوزارة، والعمل بروح المسؤولية لتجاوز التحديات وضمان استمرارية الأداء وتحقيق أهداف الدولة في مجال الطاقة.
- مسلسل الفوضى يتجدد في غرب ليبيا.. من يوقف نزيف الاشتباكات؟

- وزارة الدفاع بحكومة الوحدة تمنع تحركات الكتيبة 24 مشاة بعد اشتباكات مصراتة

- مؤسسة النفط الليبية تنظّم ورشة عمل حول مبادرة خفض الحرق واستغلال الغاز

- الفرقاطة “الهاني” تنضم إلى أسطول القوات البحرية الليبية بعد صيانة في مالطا

- جهاز البحث الجنائي يضبط مصنعًا سريًا لتصنيع الخمور شرق طبرق

- المبعوثة الأممية تشارك شابات ليبيات إطلاق النسخة الثالثة من برنامج رائدات

- الجيش الوطني الليبي يحرر مواطنين من النيجر اختطفتهم مجموعة مسلحة قرب القطرون

- مدير صندوق إعادة إعمار ليبيا يوقع عقود مشروعات لتطوير البنية التحتية بطبرق

- افتتاح مطار خليج سرت الدولي بعد سنوات من التوقف.. غدا

- شركة الكهرباء الليبية: استمرار أعمال إعادة تأهيل محطة المرج

- ليبيا.. طقس معتدل وارتفاع بدرجات الحرارة خلال اليومين المقبلين

- الحويج يدعو إلى اعتماد يوم وطني للسلام في ليبيا

- اشتباكات عنيفة بين الميليشيات في مصراتة الليبية

- بلقاسم حفتر يوقّع عقودًا مع شركات دولية لتنفيذ مشاريع تنموية في طبرق

- 14 عامًا على “عيد التحرير”.. هل تحررت ليبيا حقًا؟




