أعلن رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبدالحميد دبيبة، اعتزام حكومته إغلاق عدد من السفارات الليبية في الخارج، وتقليص عدد الموظفين الدبلوماسيين بنسبة 20%، في خطوة تهدف إلى ترشيد الإنفاق العام وتقليل استهلاك العملة الصعبة.
وخلال اجتماع عقده بمقر المؤسسة الوطنية للنفط في طرابلس، الثلاثاء، أوضح الدبيبة أن قرار إغلاق “عدد كبير” من السفارات سيصدر خلال يومين، مشيراً إلى أن بعض البعثات تفتقر إلى مقار مجهزة أو نشاط فعلي، لكنها تستنزف مبالغ كبيرة من العملة الصعبة دون تقديم خدمات ملموسة للمواطنين.
ولفت رئيس الحكومة إلى أن هناك من يدرجون ضمن السلك الدبلوماسي في تلك السفارات بينما يعملون في الوقت ذاته داخل الدول المضيفة، معتبرًا أن هذا الوضع غير مقبول ويجب وضع حد له بشكل عاجل.
وأكد أن قرار تخفيض عدد الموظفين يشمل حتى السفارات التي ستواصل عملها، في إطار خطة شاملة لإعادة تنظيم التمثيل الدبلوماسي الليبي، استجابة للمطالب الشعبية بترشيد النفقات وتحسين الأداء الحكومي في ظل الأزمة الاقتصادية الراهنة.
- رئيس مجلس النواب يتابع التحضيرات لقمة ليبيا – أفريقيا للمناخ

- رئيس مؤسسة النفط الليبية يشارك في افتتاح مؤتمر ومعرض أبوظبي الدولي “أديبك 2025”

- اللافي يبحث مع المبعوثة الأممية مستجدات العملية السياسية في ليبيا ومسار المصالحة الوطنية

- ليبيا.. مجلس الدولة يدعو مجلس النواب لحسم المناصب السيادية خلال أسبوعين

- رداً على بيان المنفي.. اللافي والكوني: نرفض الزج بالمجلس الرئاسي في التجاذبات السياسية

- وفد ليبي يبحث في لبنان تعزيز التعاون بين البلدين وتسوية أوضاع هانبيال القذافي

- صدام حفتر يزور بلدية وادي الشاطئ ويؤكد استمرار خطط التنمية في جنوب ليبيا

- المنفي يبحث إعادة هيكلة المؤسسة العسكرية وتعزيز التنسيق الأمني في طرابلس

- ليبيا.. الدبيبة يترأس اجتماع “الاتصالات القابضة” ويشدد على الشفافية والكفاءة في إدارة القطاع

- المنفي يرحب بحكم عدم دستورية قانون الجريدة الرسمية ويشكل لجنة لمراجعة قوانين البرلمان

- الهجرة غير الشرعية.. تهديد صامت يعيد تشكيل “ديموغرافية” ليبيا

- مجلس الأمن يعيد رسم مشهد الصحراء.. المغرب يحصد ثمار الدبلوماسية الملكية الهادئة

- تجمعات مياه الأمطار تعرقل حركة المرور في العاصمة طرابلس

- البعثة الأممية: “الحوار المهيكل” خطوة لتهيئة المناخ السياسي وإطلاق الانتخابات الليبية

- تفاصيل خطة “داخلية الوحدة” لضبط الأمن في طرابلس.. هل تنجح؟




