أجرى وزير الخارجية والهجرة المصري، بدر عبدالعاطي، محادثات مع وزيرة الدولة بوزارة الخارجية الألمانية، كاتيا كويل، تناولت آخر تطورات الوضع في ليبيا.
وأطلع عبدالعاطي المسؤولة الألمانية على محددات الموقف المصري من الأزمة الليبية، مؤكداً ضرورة الإسراع بحل أزمة السلطة التنفيذية وتشكيل حكومة موحدة تمهيداً لإجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، ودعم المسار الليبي – الليبي كحل شامل ومستدام.
وشدد الوزير المصري، في القاهرة، على أهمية احترام مؤسسات الدولة الليبية، وضرورة انسحاب جميع القوات الأجنبية والمقاتلين والمرتزقة من الأراضي الليبية ضمن إطار زمني واضح، بما يضمن الحفاظ على وحدة ليبيا واستقرارها.
وخلال لقائه المبعوثة الأممية هانا تيتيه في 12 مارس الماضي، شدد عبدالعاطي على مواصلة بلاده مساعدة الأطراف الليبية على التوافق وتعزيز مسار الحل الليبي – الليبي واحترام مؤسسات الدولة وصولًا إلى إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية بالتزامن.
وأشار إلى ضرورة خروج جميع القوات الأجنبية والمقاتلين الأجانب والمرتزقة من ليبيا في مدى زمني محدد، بما يحفظ وحدة وسلامة واستقرار ليبيا.
- صحة حكومة الوحدة تنفي اتهامات “تحالف المحامين الليبيين” وتؤكد التزامها بالشفافية
- محافظ المصرف المركزي يتابع سير العمل مع إدارات طرابلس وبنغازي وفق الإطار الموحد
- الجهاز الوطني للتنمية يتعاقد مع شركة SRJ التركية لتنفيذ ملعب سبها الدولي
- جنايات طرابلس تسجن متهمين بجرائم خطف واغتصاب وابتزاز امرأة في الزاوية
- مصرف ليبيا المركزي: الوضع الاقتصادي يتطلب تعاوناً وطنياً وحماد رحب بلقاء دبيبة
- مفوضية الانتخابات الليبية تسلم حسابها الختامي لعام 2024 إلى وزارة المالية
- مؤسسة النفط الليبية تطلق المرحلة الرابعة لجولة العطاء في إسطنبول
- في إحاطتها لمجلس الأمن.. المبعوثة الأممية: استمرار الانقسامات يهدد استقرار ليبيا واقتصادها
- حماد يبحث مع محافظ المصرف المركزي تداعيات الأوضاع الاقتصادية في ليبيا
- ترامب يقرر إغلاق سفارات بالخارج لتوفير النفقات.. فمتى تتخذ ليبيا تلك الخطوة؟
- ليبيا.. هدم مقرات إيواء لمهاجرين غير شرعيين بمنطقة زلة
- غوتيريش: اللجنة الاستشارية في ليبيا تشكل خطوة حاسمة لإحياء العملية السياسية
- “تيتيه” تقدم إحاطتها الأولى لمجلس الأمن عن الأوضاع في ليبيا اليوم
- الطقس في ليبيا.. أجواء باردة نسبيا على المناطق الشمالية
- صندوق النقد الدولي يكشف عن معوقات بالجملة في الاقتصاد الليبي.. فمتى ينتهي هذا الانهيار؟