تجري إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مباحثات لإيجاد وجهات جديدة لترحيل المهاجرين المخالفين من الولايات المتحدة، بسبب تلكؤ دولهم الأصلية في استقبالهم.
وذكرت صحيفة “وول ستريت جورنال”، نقلًا عن مسؤولين أمريكيين، أن هناك مفاوضات مع عدد من الدول، من بينها ليبيا.
وأوضحت الصحيفة أن المفاوضات تشمل دولًا في أفريقيا وآسيا وأوروبا الشرقية، بالإضافة إلى كوسوفو، في إطار جهود واشنطن لإيجاد وجهات جديدة للمهاجرين الذين ترغب في ترحيلهم، لكن دولهم الأصلية إما ترفض استعادتهم أو تتباطأ في ذلك.
وأشار التقرير إلى أن المناقشات تشمل دولًا مثل ليبيا ورواندا وبنين وإسواتيني ومولدوفا ومنغوليا وكوسوفو، مع احتمال تقديم مكاسب مالية أو سياسية لهذه الدول مقابل قبولها للمهاجرين المُرحّلين.
ويُشرف على هذه الجهود ستيفن ميلر، نائب رئيس موظفي البيت الأبيض لشؤون السياسة، والذي يُعرف بمواقفه المتشددة بشأن الهجرة، فيما طلب مجلس الأمن الداخلي التابع للبيت الأبيض من وزارة الخارجية الأمريكية الاستمرار في المفاوضات لتأمين أماكن إضافية لإرسال المهاجرين غير النظاميين الذين دخلوا الولايات المتحدة بطرق غير قانونية.
- الأهلي بنغازي يُتوج بطلاً للدوري الليبي لكرة السلة للمرة الرابعة في تاريخه
- النيابة الليبية تواصل تدريب وكلائها بالتعاون مع مؤسسة “خبراء فرنسا”
- رئيس الحكومة الليبية المكلفة يختتم زيارته إلى بيلاروسيا
- مستشار الرئيس الأمريكي: يجب إنهاء المرحلة الانتقالية في ليبيا وإجراء الانتخابات
- حقوق الإنسان بليبيا تطالب بالتحقيق في تعذيب عبد المنعم المريمي داخل الأمن الداخلي