أصدرت محكمة استئناف طرابلس حكماً بالسجن ثلاث سنوات وستة أشهر على وزير التربية والتعليم في حكومة الوحدة الوطنية، موسى المقريف، بعد إدانته بممارسة الوساطة والمحسوبية في إدارة تعاقدات طباعة الكتاب المدرسي.
كما قضت المحكمة بتغريمه ألف دينار، وحرمانه من حقوقه المدنية خلال فترة تنفيذ العقوبة وسنة إضافية بعدها.
وأفادت النيابة العامة، في بيانها الصادر اليوم الأحد، بأنها أقامت الدعوى ضد المقريف بعد ثبوت مخالفته لمبدأ المساواة في إجراءات التعاقد، ما أدى إلى توجيه اتهامات تتعلق بسوء استغلال السلطة وإعطاء الأفضلية لبعض الشركات دون وجه حق.
وقضت محكمة استئناف طرابلس، في البداية، بعدم قبول الدعوى، مستندة إلى عدم الحصول على إذن رسمي لرفعها، إلا أن النيابة العامة طعنت في الحكم أمام المحكمة العليا.
وبعد مراجعة الملف، قضت المحكمة العليا بقبول الطعن وإلغاء الحكم السابق، مع إعادة القضية إلى محكمة الاستئناف للنظر فيها من قبل هيئة قضائية أخرى.
وبعد استكمال إجراءات المحاكمة، ثبتت إدانة الوزير، وأصدرت المحكمة حكمها النهائي بالسجن والغرامة.
- طقس ليبيا.. أمطار متفرقة على الساحل الشرقي وتراجع طفيف في درجات الحرارة

- حبس مسؤولين في هيئة التخطيط العمراني بتهمة تحريف بيانات مخطط تفصيلي ببلدية جنزور

- مباحثات لتعزيز التعاون بين ليبيا والمفوضية السامية لحقوق الإنسان

- بعثة الأمم المتحدة تطلق منصة رقمية لتمكين الشباب الليبي من المشاركة في الحوار المُهيكل

- مؤسسة النفط الليبية تبحث مع شركة الخليج العربي خطط الحفر التطويري لعام 2026

- ليبيا.. الدبيبة يترأس الاجتماع الأول للجمعية العمومية للشركة العامة للكهرباء لعام 2025

- لبنان يفرج عن هانيبال القذافي بعد سداد كفالة تقارب 900 ألف دولار

- وزير الخارجية المصري يبحث مع المبعوثة الأممية سبل دفع التسوية السياسية في ليبيا

- تكالة يناقش مع السفير البريطاني مستجدات الأوضاع السياسية في ليبيا

- ضمن “رحلة الوفاء”.. صدام حفتر يزور الجغبوب ويؤكد دعم التنمية بجنوب ليبيا

- مباحثات ليبية بريطانية حول استئناف الرحلات الجوية وتوسيع التعاون في الطاقة

- جهاز البحث الجنائي يضبط مصنع خمور ومخزن بنزين معد للتهريب في أجدابيا

- السجن 7 سنوات لموظف لمصرف الجمهورية لاستيلاءه على 8.255 مليون دينار ليبي

- جهاز مكافحة المخدرات يضبط 2370 قرص ترامادول ونصف كيلو حشيش في أجدابيا

- ليبيا.. تشققات عميقة في “اسبيعة” تدق ناقوس الخطر وتستدعي تحقيقاً عاجلاً




