قدرت المنظمة الدولية للهجرة أعداد المهاجرين الذين جرت إعادتهم قسراً إلى ليبيا، بأكثر من 21 ألف مهاجر خلال العام 2024، وذلك خلال عمليات اعتراض نفذها خفر السواحل.
وأظهرت بيانات للمنظمة التابعة للأمم المتحدة، نُشرت الخميس، ارتفاعا في أعداد المهاجرين الذين يجرى اعتراضهم في البحر المتوسط وإعادتهم إلى ليبيا خلال 2024 إلى 21 ألف مهاجر من 17 ألفا خلال العام 2023.
وأعربت المنظمة عن مخاوف من زيادة في عمليات اعتراض المهاجرين من قِبل خفر السواحل في البحر المتوسط.
وقالت المنظمة: “اعتراض المهاجرين في المياه الساحلية وإعادتهم إلى ليبيا دخلا الآن عامهما الثامن، على الرغم من تحذير المنظمات الدولية من خطورة الأوضاع داخل ليبيا”.
وفي 25 نوفمبر الماضي،قال وزير الخارجية بحكومة الوحدة الوطنية، الطاهر الباعور، إن حل أزمة الهجرة غير القانونية يحتاج استراتيجية أوروبية موحدة ودعم ليبيا لحماية الحدود.
وأضاف في تصريحات صحفية: “نحن بحاجة إلى مساعدة العالم أجمع لحل هذه الأزمة. وبحاجة إلى موارد مالية واستراتيجية منسقة بين الدول الواقعة على الشواطئ الشمالية والجنوبية للبحر الأبيض المتوسط”.
- مصر تدعو الأطراف الليبية إلى التزام ضبط النفس وإعلاء مصالح الشعب
- البرلمان الليبي يؤكد التنسيق مجلس الدولة لاختيار شخصية تشكل حكومة جديدة
- مؤسسة النفط اللييبة: العمل مستمر في جميع الحقول والموانئ بشكل طبيعي
- “إن بي سي نيوز”: إدارة ترامب تخطط لنقل مليون فلسطيني من قطاع غزة إلى ليبيا
- مجلس النواب يستنكر استهداف قوات حكومة الوحدة المتظاهرين بطرابلس
- حكومة حماد تدين اعتداء مجموعة مسلحة تتبع حكومة الوحدة على المصرف المركزي بطرابلس
- البعثة الأممية تؤكد حق التظاهر السلمي في طرابلس وتحذر من تصعيد العنف
- الذكرى الـ 11 لمعركة الكرامة.. عندما دق الجيش الليبي المسمار الأخير بنعش الإرهاب
- بعثة الاتحاد الأوروبي إلى ليبيا تؤكد استمرار عملها في طرابلس
- ليبيا.. الأمن يحبط تهريب وقود وبضائع عبر منفذ رأس اجدير الحدودي
- المبعوثة الأممية إلى ليبيا تبحث مع أعيان طرابلس جهود الوساطة لاستعادة الاستقرار
- ليبيا.. مطار معيتيقة الدولي يعلن استئناف الرحلات الجوية
- الحكومة المكلفة لـ”الجنائية الدولية”: قضاء ليبيا قادر على مواجهة أدق الملفات
- ليبيا.. مديرية أمن طرابلس تحذر المتظاهرين من الاقتراب لـ”نقاط التماس”
- الذكرى الـ11 لعملية الكرامة.. يوم حرر الجيش الوطني الليبي البلاد من براثن الإرهاب