قال نائب رئيس المجلس الرئاسي موسى الكوني، اليوم الخميس، إن استقرار منطقة الجبل بمختلف بلدياتها من غريان إلى غدامس لن يتأتى إلا بتكليف جهات أمنية وعسكرية من المجلس الرئاسي، والحكومة تبعيتها لرئاسة الأركان، ووزارة الداخلية.
وأشار الكوني، خلال لقاء اليوم الخميس، مع عدد من حكماء وأعيان بلديات الجبل الغربي إلى ضرورة العمل على حل كل التشكيلات المسلحة التي تشتغل خارج إطار الدولة في مناطق الجبل حفاظاً على النسيج الاجتماعي، ولتحقيق الاستقرار.
واستعرض الحكماء والأعيان أمام الكوني الطبيعة الاجتماعية لمنطقة الجبل الغربي بمختلف مكوناتها، والجهود التي تبذل لضمان استقرارها.
وحسب بيان المجلس الرئاسي فقد شددوا على ضرورة أن يكون للمجلس الرئاسي بصفته القائد الأعلى للجيش الليبي دوره في للمحافظة على التهدئة في المنطقة بمتابعة آليات عمل المناطق العسكرية للمحافظة على السلم الاجتماعي فيها.
وأكد الكوني أن المجلس الرئاسي سيتابع الأوضاع في المنطقة بعيدا عن الجهوية، متعهدا بالعمل بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة لدرء الفتنة من أجل تحقيق الاستقرار، وضمان التعايش السلمي بين شركاء الوطن بمختلف مكوناتهم.
- هل تضع زيارة وزير الخارجية اليونان إلى ليبيا حدا لأزمة الحدود البحرية بين البلدين؟
- الخطوط الجوية السورية تعلن استئناف رحلاتها إلى ليبيا
- ليبيا.. إحالة حوافظ رواتب يونيو إلى المصارف في سرت
- القائد العام للجيش الليبي يبحث مع وزير الخارجية اليوناني تعزيز التعاون المشترك بين البلدين
- رئيس مفوضية الانتخابات الليبية يبحث مستجدات العملية الانتخابية في جنزور
- ليبيا.. إنقاذ 22 مهاجرا غير شرعي قبالة ساحل الزاوية
- موظفو الخطوط الجوية الأفريقية يحتجون في طرابلس: اتهامات بالفساد وسوء الإدارة وتهديد بالإضراب
- النيابة الليبية تكشف تفاصيل جديدة حول وفاة عبدالمنعم المريمي
- ليبيا تتحرك دبلوماسياً لإطلاق سراح شاب محتجز في تركيا بتهمة تصوير طفلة
- مصرف ليبيا المركزي يرفض إبداء الرأي في مشروع الموازنة المحال من “النواب”: بحاجة للتشاور
- طقس ليبيا.. موجة حر تضرب المنطقة الغربية وتراجع متوقع في الحرارة الأربعاء
- الأمن الداخلي: النيابة لم تفرج عن المريمي بل مددت حبسه ستة أيام
- وسط احتجاجات متصاعدة.. لماذا تم تأجيل دفن الناشط عبدالمنعم المريمي؟
- انطلاق ملتقى بنغازي للابتكار في الطاقة وتعزيز الاستدامة الرقمية
- الطاقة الذرية توضّح مجدداً: لا تلوث إشعاعي في يفرن والبيانات ضمن النطاق الآمن