نفى مدير المركز الوطني لمكافحة الأمراض الدكتور حيدر السائح رصد “الإيبولا” في ليبيا، مؤكداً أنه لا دلائل حول دخول المرض إلى البلاد.
وأشار إلى أن نشر المركز معلومات حول مرض حمى “الإيبولا النزفية” يأتي في إطار نشر التوعية للمواطنين والكوادر الطبية بشأن هذا الوباء.
وحسب تصريح في مقطع فيديو على صفحة وزارة الصحة بحكومة الوحدة الوطنية الموقتة بموقع “فيسبوك”، أمس الثلاثاء، أكد أن الأمر يعد أمنا قوميا صحيا،.
وقال السائح إن التوعية بالمرض أمر مهم نظرا لانتشاره في دول أفريقية جنوب الصحراء مثل أوغندا، لافتاً إلى أن الوضع في تلك الدول خرج عن السيطرة منذ نوفمبر الماضي، وكان من اللازم نشر معلومات حول المرض كي تكون الكوادر الطبية متدربة على التعامل معه في حال أي طارئ.
والسبت الماضي أطلق السائح تحذيراً بشأن الوباء، داعياً إلى رفع حالة الاستعداد لمجابهته، وقال إن “فيروس كورونا وما حدث فيه يعتبر رحمة أمام مرض إيبولا الذي قد ينتشر في عدة بلدان!”.
وأضاف مدير مركز مكافحة الأمراض: “لا قدر الله لو حدث شيء مثل هذا في بلادنا، قد تكون كارثة بمعنى الكلمة”.
وحض على أخذ الاحتياطات اللازمة، خصوصاً بالنسبة إلى الرحلات الدبلوماسية من البلدان التي تشهد انتشارا للمرض، مثل أوغندا.
- النيابة الليبية تضبط 20 ألف لتر ديزل في عملية تهريب ببلدية زليتن
- غرق 83 شخصاً في شرق ليبيا منذ بداية الصيف الجاري
- رئيس مجلس النواب الليبي يتابع مشاريع صندوق التنمية وإعادة الإعمار
- انتهاء انتخابات المجموعة الثانية للانتخابات البلدية في ليبيا بنسبة مشاركة 71 %
- المبعوثة الأممية تبحث مع المنفي سبل إنهاء المراحل الانتقالية في ليبيا
- داخلية الوحدة: لم نسجَّل أي انتهاكات خلال انتخابات المجالس البلدية
- ضبط مواطن ليبي وزوجته بتهمة تهريب مهاجرين غير شرعيين
- عضوا المجلس الرئاسي يبحثان مع المبعوثة الأممية مستجدات العملية السياسية في ليبيا
- المصرف المركزي: إيطاليا تتصدر قائمة صادرات ليبيا للعام 2024
- ليبيا.. مركز بنغازي الطبي يجري 1313 عملية جراحية كبرى في 6 أشهر
- الطقس في ليبيا.. تكاثر للسحب مع احتمالية سقوط أمطار على مناطق الشمال
- ليبيا.. “المفوضية” تعلن فتح مراكز الاقتراع في الانتخابات البلدية
- ليبيا.. “البحث الجنائي” يتمكن من ضبط مصنع خمور في مزرعة قرب القبة
- “داخلية الوحدة” تؤكد استمرارها في تنفيذ خطط تأمين انتخابات المجالس البلدية
- هجمات على مقرات المفوضية بغرب ليبيا.. لمصلحة من تعرقل الانتخابات البلدية؟