أعلنت المستشارة الخاصة السابقة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، ستيفاني ويليامز، عن رؤيتها بخصوص الأوضاع في ليبيا، وبالتحديد بخصوص الجماعات المسلحة والتحديات الاجتماعية والاقتصادية.
وطرحت ويليامز، في مقال مطول نشرته مؤسسة “بروكينغز” الأميركية آليات لإنهاء تلك المعضلة، عبر خطوات تتضمن حل الجماعات المسلحة وإعادة إدماجها في المجتمع.
وتطرقت ويليامز في مقالها إلى الجهود الأممية بخصوص هذا الملف وأيضا التعثرات التي واجهته خلال الفترة الماضية، وكيفية إيجاد حلول مبتكرة من أجل النجاح فيه.
وقالت ستيفاني ويليامز، في مقالها: “من السهل التنبؤ بما هو أسوأ في ليبيا خلال عام 2023، في ظل الانقسامات السياسية والمجتمعية المستمرة في ليبيا، وانتهاك حقوق الإنسان بشكل صارخ”.
وتكهنت ويليامز، بالعودة إلى الحرب واسعة النطاق في ليبيا، مؤكدة ضرورة تجنب الإدماج المباشر للجهات المسلحة في العملية السياسية.
