رفضت السفيرة البريطانية لدى ليبيا كارولين هورندال اتهامات بوجود مصالح وأهداف بريطانية تقف خلف تكرار لقاءاتها مع محافظ المصرف المركزي الصديق الكبير.
وقالت في حوار لصحيفة الشرق الأوسط اللندنية: “المصرف مؤسسة ليبية مهمة وتضطلع بدور حيوي في استقرار وازدهار البلاد، وعلى هذا النحو، تحتفظ السفارة بعلاقات جيدة معه”.
وتابعت السفيرة: “نحن نتعامل مع المؤسسات وليست لدينا مصلحة راسخة مع الأفراد، ولا نتعامل معهم بشكل أكثر أو أقل من المؤسسات الليبية الأخرى”.
وقالت كارولين هورندال إن العمل مع مؤسسات ليبية مثل ديوان المحاسبة قائم، للتحقيق في قضايا فساد مالي وملاحقة بعض الشخصيات المتورطة بهذه النوعية واسترجاع الأموال التي هرّبوها.
وأوضحت أنه في ديسمبر الماضي، وبعد تحقيق دام سبع سنوات، دانت ضد ثلاثة من مديري الصناديق المتهمين بالاحتيال مما أدى إلى خسائر قدرها 8.45 ملايين دولار من صندوق الثروة السيادية الليبي.
- المنطقة العسكرية الساحل الغربي تنشر عناصرها لفرض الأمن في صبراتة
- ارتفاع قياسي في حجم القروض المصرفية بليبيا.. 32.8 مليار دينار بنهاية 2024
- برلماني ليبي: الميليشيات مازالت تملك السيطرة وتتقاتل دون وجود رادع
- رئيس غرفة التجارة الليبية – الإيطالية: نعتزم افتتاح فرع في بنغازي
- تقرير أممي: ليبيا مهددة بموجة تفشي جديدة للجراد الصحراوي
- ليبيا.. تحذيرات من تكاثر السحب الرعدية وهطول أمطار على المناطق الغربية
- مصرف ليبيا المركزي: تنفيذ أكثر من 180 ألف محفظة إلكترونية خلال 5 أشهر
- الصين تؤكد حرصها على تعزيز الشراكة مع ليبيا
- رئيس مجلس النواب يستعرض خطط الإعمار المستقبلية في ليبيا
- وزارة داخلية الوحدة تؤكد توافر المحروقات في محطات وقود غرب ليبيا
- أكثر من 800 إصابة في طرابلس بسبب ذبح أضاحي العيد
- 4.7 مليار دولار عجزاً في النقد الأجنبي.. كيف يؤثر على الاقتصاد الليبي؟
- شركة النظافة العامة تكثف حملاتها لرش ومكافحة الآفات بمواقع ذبح الأضاحي
- تراجع أسعار خامات النفط الليبية في 2024.. والزويتينة و”آمنة” الأعلى سعراً
- ليبيا.. مديرية أمن طرابلس تحذر من حرق رؤوس الأضاحي بالطرقات