قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن نجاعة الاستثمار طويل المدى في الطاقة مع حكومة الوحدة في ليبيا، أحد أسباب رفض عدد من الدول لم يسمها.
ومساء الجمعة، أسهب أردوغان في الحديث عن خطط حكومته لجعل تركيا مركزا عالميا يتحدد فيه السعر المرجعي للغاز الطبيعي خلال وقت قريب.
وجاء ذلك خلال مشاركته في حفل زيادة سعة محطة تخزين الغاز في ضاحية سيليفري بولاية إسطنبول.
وقال إن طموحات أنقرة وراء الانزعاج الناجم عن اتفاق تركيا مع ليبيا، معتبراً أن كل استثمار في مجال الطاقة له عمق قرن أو نصف قرن.
وتابع: “نبذل جهودا كبيرة لتوسيع علاقاتنا السياسية والدبلوماسية على أساس المصالح الاقتصادية المشتركة، وتحقيق مكاسب جديدة في مجال الطاقة جنباً إلى جنب مع المجالات الأخرى”.
ويقصد أردوغان الاتفاقيات الجديدة الموقعة مع حكومة الوحدة الوطنية في مجالات التنقيب عن النفط والغاز، مطلع أكتوبر الماضي، وهي التي رفضتها عدة دول إقليمية.
وبموجب تلك الاتفاقيات تقوم الشركات التركية بالتعاون مع الشركات الليبية بأعمال الاستكشاف والحفر والتنقيب عن النفط والغاز برا وبحرا.
- الأرصاد الليبية: طقس مستقر وارتفاع تدريجي في درجات الحرارة

- مصلحة الجمارك الليبية تعلن رصد تهريب مليار و40 مليون دولار دون توريد سلع

- النيابة تأمر بحبس موظف في مراقبة تعليم ترهونة بتهمة اختلاس 250 ألف دينار

- رداً على نائبيه.. رئيس مجلس النواب الليبي يشدد على احترام التراتبية والالتزام بالنظام الداخلي

- تشكيل قوة مشتركة بين الجيش الوطني الليبي والجيش التشادي لتأمين الحدود

- ليبيا.. تكالة والدبيبة يبحثان مستجدات الأوضاع السياسية ويؤكدان رفض إنشاء المحكمة الدستورية

- مؤسسة النفط الليبية تكشف تفاصيل الاكتشافات النفطية خلال عام 2025

- الجزائر تؤكد دعمها لخارطة الطريق الأممية لحل الأزمة الليبية

- نائب القائد العام للجيش الوطني الليبي يزور مدينة أمساعد ضمن “رحلة الوفاء”

- “الحويج” يبحث مع الأمين العام للقيادة العامة أوضاع النازحين السودانيين في ليبيا

- لإهدارهما المال العام.. حبس مديرين سابقين في شركة الاستثمار الوطني

- مؤسسة النفط الليبية: شركة زلاف تُصدر أولى شحنات النفط من حقل الشادار

- ليبيا.. الدبيبة يتابع مع جهاز تنمية المراكز الإدارية تنفيذ المشاريع الخدمية

- ساركوزي يستعد لجولة قضائية جديدة في قضية التمويل الليبي

- انتقادات لحكومة الدبيبة بعد ضرباتها لموانئ زوارة.. مكافحة للتهريب أم استهداف للمدنيين؟




