أحالت وزارة التربية والتعليم بحكومة الوحدة الوطنية، ملفات معلمي العقود الذين تأخر الإفراج عن رواتب إلى وزارة الخدمة المدنية؛ لاستكمال الإجراءات المطلوبة منها قبل تحويل الملفات إلى وزارة المالية.
وعبر وزير التربية والتعليم في حكومة الوحدة الوطنية، موسى المقريف، عن أسفه لتأخر الإفراج عن مرتبات معلمين منذ ثمانية أعوام.
وأكد خلال زيارته، أمس الثلاثاء، بلدية ترهونة، رفقة وفد من الوزارة، أهمية إعطاء هذا الملف أولوية، مضيفاً: “أضم صوتي لهم في مطالبتهم بحق مشروع”.
وحسب بيان التعليم على صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أرجع المقريف الاكتظاظ الطلابي في مراقبات التعليم إلى تضاعف أعداد الطلاب، وعدم إنشاء مدارس في ليبيا منذ منتصف التسعينيات.
وأشاد بقرار حكومة الوحدة رقم 32 لسنة 2022، والمتضمن الإذن للوزارة بالتعاقد على إنشاء 1500 مدرسة في مختلف مناطق ليبيا خلال ثلاث سنوات، بمعدل 500 مدرسة سنويًا، ابتداءً من العام 2022، وأعرب عن أمله في أن يرى المشروع النور باعتباره قرارًا وطنيًا يسهم في حل أزمة الاكتظاظ.
وتعهد بالوقوف على الإشكاليات التي تَمر بها مراقبة التعليم في ترهونة، والسعي لحلها بما توفر من إمكانات، مؤكداً أن الوزارة التي وقفت مع المُعلم في تفعيل القانون رقم 4 (الخاص بزيادة الرواتب)، لن تتخلى عنه.
- ليبيا.. عين زارة وسوق الجمعة تعلنان استئناف الامتحانات بالمدارس اليوم
- إغلاق ميناء طرابلس في ليبيا بعد تعرضه لعمليات سرقة ونهب واسعة
- وفد من أعيان صبراتة لـ”دبيبة”: نرفض فرض الأمر الواقع بقوة السلاح
- ليبيا.. دبيبة يصدر توجيهات بإزالة معسكر “77” من طرابلس
- محافظ مصرف ليبيا المركزي يبحث سير أعمال القطاع المصرفي
- السيسي يبحث مع مستشار الرئيس الأمريكي تطورات الأوضاع في ليبيا
- المجلس الرئاسي الليبي يطلق آلية لتعزيز الاستقرار في طرابلس
- اليابان: يجب حماية المدنيين ووقف دائم لإطلاق النار في ليبيا
- جهاز الأمن العام يعزز انتشاره في طرابلس وسط توتر أمني وتصاعد للغضب الشعبي
- مجلس الأمن يعرب عن قلقه من العنف في طرابلس ويدعو إلى محاسبة المتورطين
- بعد مظاهرات حاشدة لرحيله.. دبيبة يحاول غسل يديه من فوضى طرابلس!
- السفارة الأمريكية تنفي وجود خطة لنقل فلسطينيي غزة إلى ليبيا
- تظاهرات حاشدة في ميدان الشهداء بطرابلس للمطالبة برحيل دبيبة ومحاكمته
- اعتصام مفتوح في ليبيا.. لا تراجع حتى رحيل الدبيبة!
- العرب يدعون لحل شامل في ليبيا.. ماذا جاء في قمة بغداد؟