دعا الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، الدول العربية إلى دعم مساعي بلاده في ليبيا، وذلك للتوصل إلى تسوية سياسية في أسرع وقت، بقيادة وملكية ليبية.
وأكد السيسي، خلال كلمته بالقمة العربية رقم 31 المنعقدة فى الجزائر، إلى ضرورة الحل دون إملاءات خارجية؛ وذلك وصولاً إلى إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية متزامنة.
وحث السيسي على احترام مؤسسات الدولة الليبية وصلاحياتها وفق الاتفاقيات المبرمة، مطالباً بخروج جميع القوات الأجنبية والمرتزقة والمقاتلين الأجانب من ليبيا، خلال مدى زمني محدد.
وأكد على ضرورة إعادة توحيد مؤسسات الدولة الليبية وحل الميليشيات؛ بما يحول دون تجدد المواجهات العسكرية، ويعيد للبلاد وحدتها وسيادتها واستقرارها.
وطالب السيسي، القمة العربية بتبنى مقاربة مشتركة وشاملة، تهدف الى تعزيز قدراتنا الجماعية على مواجهة مختلف الأزمات تقوم على مفهوم الوطن العربي الجامع من ناحية، والدولة الوطنية من ناحية أخرى.
وأضاف أن هذه المقاربة تسهم في حفظ السلم الاجتماعي وترسيخ ركائز الحكم الرشيد، ونبذ الطائفية والتعصب والقضاء على المنظمات الإرهابية والميليشيات المسلحة، وقطع الطرق أمام أى محاولات لدعمهم أو منحهم غطاء سياسيا، أو توظيفهم من قبل بعض القوى الإقليمية أو الدولية، لإنشاء مناطق نفوذ لها في الوطن العربي.
- أسامة حماد يدعو إلى حوار وطني لتشكيل حكومة ليبية موحدة
- السفارة الأمريكية: يجب منع تجدد العنف في ليبيا
- المشير حفتر يؤكد يؤكد أهمية دعم الرياضات التراثية في ليبيا
- وزارة الدفاع الليبية: وقف إطلاق النار في طرابلس “مستقر” وأولويتنا حماية المدنيين
- ليبيا.. عين زارة وسوق الجمعة تعلنان استئناف الامتحانات بالمدارس اليوم
- إغلاق ميناء طرابلس في ليبيا بعد تعرضه لعمليات سرقة ونهب واسعة
- وفد من أعيان صبراتة لـ”دبيبة”: نرفض فرض الأمر الواقع بقوة السلاح
- ليبيا.. دبيبة يصدر توجيهات بإزالة معسكر “77” من طرابلس
- محافظ مصرف ليبيا المركزي يبحث سير أعمال القطاع المصرفي
- السيسي يبحث مع مستشار الرئيس الأمريكي تطورات الأوضاع في ليبيا
- المجلس الرئاسي الليبي يطلق آلية لتعزيز الاستقرار في طرابلس
- اليابان: يجب حماية المدنيين ووقف دائم لإطلاق النار في ليبيا
- جهاز الأمن العام يعزز انتشاره في طرابلس وسط توتر أمني وتصاعد للغضب الشعبي
- مجلس الأمن يعرب عن قلقه من العنف في طرابلس ويدعو إلى محاسبة المتورطين
- بعد مظاهرات حاشدة لرحيله.. دبيبة يحاول غسل يديه من فوضى طرابلس!