أكد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، دعم بلاده للشرعية ولم شمل الليبيين وقرارات مجلس الأمن والحل الليبي- الليبي للأزمة.
وعبر تبون، في مقابلة مع التلفزيون الحكومي الجزائري، مساء الأحد، عن أسفه استمرار عدم حل الأزمة الليبية كلما اقتربت من الحل، متسائلا: “كانت تتعكر عمدا أو بسبب سوء تسيير الملف”.
ولفت إلى ما وصفه بعض التصرفات التي تجعل الجزائر في تساؤل إن كان فيه رغبة في استقرار ليبيا أم لا؟
وأشار إلى أن الجزائر تطالب منذ سنوات بإجراء الانتخابات، لذلك تم تعيين حكومة عبد الحميد الدبيبة والمجلس الرئاسي برئاسة محمد المنفي، بهدف الترتيب لها، واليوم لا نزال ننتظر إجراء الاستحقاق؛ لأنه الحل الشرعي الوحيد.
وعبّر تبون عن رفضه عن أي حل بالتراضي لحكم ليبيا، لأن التجارب أثبتت أنها حلول لا تدوم، متابعاً أن بلاده لم تتدخل في الشؤون الليبية، ولم تدعم أو ترسل المرتزقة.
وعاد الرئيس الجزائري إلى وقوف بلاده مع الليبيين لحل مشاكل اقتصادية وتقنية طارئة، مؤكداً أن طرابلس الآن تطالب بعودة شركة “سوناطراك” الحكومية لاستئناف عمليات التنقيب عن النفط بعدما جمدت مشاريعها منذ 2014 بسبب التوترات الأمنية.
- الانتخابات الليبية 2025.. استحقاق لم يكتمل بفعل الانقسام والخلاف على القوانين

- غرب ليبيا في 2025.. اشتباكات واغتيالات وفوضى أمنية

- البعثة الأممية تحذر من تصاعد النزاع في ليبيا حول القضاء الدستوري

- حكومة الوحدة: بريطانيا وافقت رسمياً على تحليل بيانات الصندوق الأسود لطائرة “الحداد”

- صندوق التنمية يوقع عقداً لإنشاء مقر الإدارة العامة لمصرف ليبيا المركزي ببنغازي

- مجلس النواب الليبي يقر ميزانية مفوضية الانتخابات ويستدعي محافظ المركزي لمناقشة أزمة السيولة

- صدام حفتر يستعرض مع بوشناف سير عمل لجنة متابعة أوضاع السجناء والسجون

- مؤسسة النفط تناقش خطط ومشاريع 2026 لشركات نفوسة والزاوية وشمال أفريقيا

- عجز وإخفاق.. كيف كشفت وفاة محمد الحداد هشاشة سلطة حكومة الدبيبة؟

- مفوضية الانتخابات تؤكد شرعية قرارات النواب وتستبعد ارتباطها بالاتفاق السياسي

- الجهاز الوطني للتنمية يبحث عودة تشغيل مصنع أعلاف سبها ضمن خطته التنموية

- حكومة الوحدة تطلق منصة “رواق الشباب” لتوسيع وعي الشباب الليبي

- مصر تؤكد انفتاحها على جميع الأطراف في ليبيا وترفض أي محاولات للتقسيم

- أجواء باردة وأمطار متفرقة على مناطق واسعة من ليبيا اعتباراً من غدٍ الأربعاء

- لماذا دخلت بريطانيا على خط تحقيقات سقوط طائرة رئيس أركان حكومة الوحدة؟




