قال رئيس لجنة متابعة المخابز في ليبيا، علي عبدالله أبوعزة، إن أزمة الدقيق مفتعلة من قبل التجار، الذين يحتكرون السلعة في المخازن، من أجل رفع أسعارها.
وأوضح أبوعزة، في تصريحات لبرنامج “اقتصاد بلس”، عبر قناة الوسط “WTV”، أن المشكلة ليست في توفر الدقيق، لكنها أزمة احتكار، فالمخزون يكفي لسنة، بحسب وزارة الاقتصاد، لكنه في يد التجار وليس يد الدولة.
والإثنين، أغلقت جميع المطاحن والمخابز في مدينة زليتن، بسبب أزمة الدقيق، التي يزعم البعض أنها نتيجة مباشرة للحرب في أوكرانيا، جراء اعتماد ليبيا على القمح الأوكراني.
وشدد على ضرورة تدخل الدولة لتوزيع المخزون بين التجار ومنع احتكاره، خاصة أن بعض التجار بات يشترط على المواطنين شراء خمس شكائر مكرونة مع شكارة الدقيق وزن 25 كيلوغراما، وجميع السلع التموينية داخل ليبيا ارتفعت.
وتُصنَّف ليبيا ضمن البلدان العشرة الأولى المستوردة للقمح الأوكراني في العام 2020، بقيمة 265 مليون دولار، حيث تستهلك نحو 1.26 مليون طن من الحبوب سنويًّا، وتستورد 95% من القمح اللين، فيما تغطي باقي احتياجاتها من الإنتاج المحلي، الأمر الذي يجعلها عرضة لتقلبات السوق الدولية.
- شباب المرقب للبعثة الأممية: يجب إنهاء الفترات الانتقالية في ليبيا
- مديرية أمن طرابلس تضبط مرتكبي واقعة الطعن بسوق المشير وتحيلهما للنيابة
- مصرف ليبيا المركزي يناقش خطط تعزيز الدفع الإلكتروني وتوسيع الخدمات الرقمية
- “اللافي” يبحث مستجدات الأوضاع الأمنية والعسكرية بمدينة غدامس
- ليبيا.. المنفي يبحث مع وزير خارجية اليونان سُبل تعزيز العلاقات بين البلدين
- رئيس مجلس النواب يبحث مع السفير الصيني آخر المستجدات السياسية بليبيا
- مؤسسة النفط الليبية تجدّد شهادة ISO 9001 لإدارة التحول الرقمي
- قضية أسامة نجيم تكشف المأزق الليبي: المحكمة الجنائية في مواجهة نفوذ الميليشيات
- الدبيبة يؤكد استمرار الحوار مع اليونان بما يحفظ السيادة الوطنية
- ليبيا تفتتح بطولة أفريقيا للميني فوتبول في درنة بفوز ثلاثي وتتصدّر مجموعتها
- العراق ينجح في تأمين الإفراج عن أحد مواطنيه المحتجزين في ليبيا
- الأرصاد الجوية: أجواء معتدلة شمالاً وارتفاع في الحرارة جنوباً وتصل لـ 43 درجة
- هيئة السلامة الوطنية تحذر من السباحة حتى الجمعة بسبب اضطراب البحر
- بدءً من أغسطس.. مصرف ليبيا المركزي يلزم المؤسسات التعليمية بتحصيل رسومها إلكترونياً
- البعثة الأممية تبحث مع حراك المنطقة الغربية سبل كسر الجمود السياسي بليبيا