قال وزير الخارجية المغربي، ناصر بوريطة، إن بلاده ضد خلق فراغ في ليبيا من خلال تشويه سمعة المؤسسات.
وأكد بوريطة، في تصريحات تلفزيونية لقناة “فرنسا 24″، على موقف بلاده الداعي إلى حل واقعي وعملي للأزمة الليبية.
وأوضح وزير الخارجية المغربي: “إن هناك تصوراً أوروبياً يجعل الانتخابات التي كان من المقرر إجراؤها في 24 ديسمبر هي المفتاح لحل كل شيء، فالسياق الليبي هو سياق خاص والهدف هو حسم مسألة الشرعية دون خسارة الاستقرار في ليبيا، فيجب تحقيق التوازن للمضي نحو الانتخابات دون خلق فوضى”.
وأضاف: “يمكن تنظيم المؤتمرات الدولية في أوروبا وأماكن أخرى والخروج بتوصيات ووصفات، وبيان ما إذا كانت تتلاءم مع السياق الليبي وهذه هي المشكلة الحقيقية”.
وتابع ناصر بوريطة: “المؤسسات الموجودة حاليا تسمح على الأقل اليوم للدولة الليبية بمواصلة عملها والعمل على التحضير للانتخابات التي تبقى هدفا في ليبيا لكنها ليست غاية في حد ذاتها لأن الأهم هو استعادة ليبيا لاستقرارها”.
- ليبيا.. حكومة الوحدة تعلن دعمها لموقف المحكمة العليا ضد مجلس النواب

- جماعة الإخوان في ليبيا.. تراجع النفوذ في 2025

- حصاد ليبيا 2025.. عام التحولات الكبرى والأزمات المفتوحة

- بتهمة اختلاس 6 ملايين دينار.. النيابة الليبية تحبس مسؤولين بالمصرف الزراعي

- مؤسسة النفط الليبية: شركة أكاكوس تتجاوز المستهدف الإنتاجي وتحقق أكثر من 325 ألف برميل يومياً

- تكالة يستعرض مع اللافي مستجدات الأوضاع السياسية والاقتصادية والأمنية في ليبيا

- تراجع الإيرادات النفطية في ليبيا عام 2024 بنحو 31.8 مليار دينار

- ديوان المحاسبة: 27.2 مليار دينار رسوم على مبيعات النقد الأجنبي في 2024

- الإيرادات الليبية تتجاوز 174 مليار دينار في 2024 وفائض الميزانية يبلغ 5.57 ملياراً

- نقابة النفط تحذر من تطبيق “الحالة الصفرية” وتطالب بصرف مخصصات العاملين

- توقعات بانخفاض درجات الحرارة وأمطاراً متفرقة على مناطق واسعة من ليبيا

- الحكومة المكلفة تشكل “خلية أزمة” لمتابعة احتجاز ليبيين في تشاد

- الانتخابات الليبية 2025.. استحقاق لم يكتمل بفعل الانقسام والخلاف على القوانين

- غرب ليبيا في 2025.. اشتباكات واغتيالات وفوضى أمنية

- البعثة الأممية تحذر من تصاعد النزاع في ليبيا حول القضاء الدستوري




