قال رئيس مجلس النواب عقيلة صالح، اليوم السبت، إنه لا مجال لفتح القوانين الانتخابية أو تعديلها.
وأكد المرشح للانتخابات الرئاسية في ليبيا، على أن القواعد القانونية للانتخابات عامة ومجردة ولم تفصَّل على شخص بعينه.
ونفى صالح، خلال تصريحات نقلتها قناة العربية، على هامش تقدمه بأوراق ترشحه للانتخابات الرئاسية، تفصيل المادة 12 على أشخاص محددين.
وأضاف أن المادة نصت على حرية الترشح لكل الليبيين، ولم توضع النصوص تفصيلًا لأحد، ولا لإقصاء أو إبعاد أحد، والدليل أن المجتمع الدولي قبل بها.
وتابع أن المادة 12 نصت على وقف المرشح عن عمله لمدة ثلاثة شهر حتى لا يستغل المال العام في الدعاية الانتخابية.
واستطرد: “في الوضع الطبيعي على المرشح أن يستقيل من منصبه قبل الترشح لكن نظرًا لهذه الظروف المحيطة ببلادنا قولنا يوقف عن العمل لمدة ثلاثة أشهر فقط”.
واليوم، تقدَّم عقيلة صالح، بأوراق ترشُّحه للانتخابات الرئاسية بمقر المفوضية الوطنية العليا للانتخابات في بنغازي.
وأعلن الأربعاء الماضي، ترشحه للانتخابات، قائلًا إنه يستطيع تحمل المسؤولية وتحقيق الاستقرار وإعادة الشرعية للبلاد.
وارتفع عدد المرشحين للانتخابات الرئاسية المقررة في 24 ديسمبر المقبل، إلى 30 مرشحًا، وذلك قبل نحو 48 ساعة على غلق باب الترشح للانتخابات الرئاسية في 22 نوفمبر الجاري.
- إغلاق ميناء طرابلس في ليبيا بعد تعرضه لعمليات سرقة ونهب واسعة
- وفد من أعيان صبراتة لـ”دبيبة”: نرفض فرض الأمر الواقع بقوة السلاح
- ليبيا.. دبيبة يصدر توجيهات بإزالة معسكر “77” من طرابلس
- محافظ مصرف ليبيا المركزي يبحث سير أعمال القطاع المصرفي
- السيسي يبحث مع مستشار الرئيس الأمريكي تطورات الأوضاع في ليبيا
- المجلس الرئاسي الليبي يطلق آلية لتعزيز الاستقرار في طرابلس
- اليابان: يجب حماية المدنيين ووقف دائم لإطلاق النار في ليبيا
- جهاز الأمن العام يعزز انتشاره في طرابلس وسط توتر أمني وتصاعد للغضب الشعبي
- مجلس الأمن يعرب عن قلقه من العنف في طرابلس ويدعو إلى محاسبة المتورطين
- بعد مظاهرات حاشدة لرحيله.. دبيبة يحاول غسل يديه من فوضى طرابلس!
- السفارة الأمريكية تنفي وجود خطة لنقل فلسطينيي غزة إلى ليبيا
- تظاهرات حاشدة في ميدان الشهداء بطرابلس للمطالبة برحيل دبيبة ومحاكمته
- اعتصام مفتوح في ليبيا.. لا تراجع حتى رحيل الدبيبة!
- العرب يدعون لحل شامل في ليبيا.. ماذا جاء في قمة بغداد؟
- الأحزاب تدعو لرحيل دبيبة.. هل يستجيب المجلس الرئاسي لدعوات الليبيين؟