بحث وزير الشؤون الخارجية التونسية عثمان الجرندي، مع وزير خارجية النيجر حاسومي ماسادو سبُل إنهاء الأزمة الليبية.
والتقى الجرندي مع ماسادو على هامش اجتماعات الدورة 76 للجمعية العامة للأمم المتّحدة المنعقدة بنيويورك الممتدة من 20 إلى 27 سبتمبر الجاري.
وقال بيان وزارة الخارجية التونسية، إن الجانبين استعرضا تطورات الأوضاع الإقليمية والدوّلية وخاصّة الوضع في ليبيا، بما يهيئ له أرضية التفرغ لتحقيق التنمية المستدامة.
وأكد الجرندي التزام تونس بمواصلة الوقوف إلى جانب الأشقاء الليبيين لمساعدتهم على التوصُّل إلى تسوية شاملة للأزمة الليبية بما يضمن إعادة الأمن والاستقرار.
وناقش الطرفان الأوضاع في منطقة الساحل، والتأكيد على ضرورة تضافر الجهود الإقليمية والدّولية للتصدي لخطر الإرهاب في هذه المنطقة بصفة خاصّة وفي القارة الأفريقية عمومًا.
واتفق الوزيران على أهمّية مواصلة التنسيق والتشاور والتّضامن صلب المجموعة الإفريقية A3+1 فيما يتصل بالمسائل الإفريقية وبقية المسائل الأخرى المدرجة على جدول أعمال مجلس الأمن لا سيما في ضوء الدور الفاعل الذي ما فتئت تضطلع به المجموعة في مساندة القضايا الإفريقية سواء في مجلس الأمن أو في الجمعيّة العامّة للأمم المتّحدة.
- كيف يؤثر خفض سعر صرف الدينار على الحياة المعيشية للمواطن الليبي؟
- تخفيض سعر صرف الدينار الليبي مقابل العملات الأجنبية بنسبة 13.3%
- مصرف ليبيا المركزي: الإنفاق العام يقفز إلى 224 مليار دينار ويهدد استقرار الاقتصاد
- طقس ليبيا الأحد: تغيرات جوية مرتقبة وتحذيرات من أمطار غزيرة
- مركز طب الطوارئ يواصل فحوصات الحجاج الليبيين استعداداً لموسم 1446هـ
- غرب ليبيا يشتعل: تصعيد عسكري واشتباكات متفاوتة وسط عجز حكومي
- سوق المال الليبي يكشف عن أسباب تأخر صرف أرباح المستثمرين
- حملة أمنية تستهدف أوكار التهريب في منطقة أم الأرانب جنوبي ليبيا
- مباحثات ليبية إثيوبية لتعزيز التعاون في القطاعات الشبابية
- إصابة طالبين داخل حرم جامعة طرابلس جراء مقذوف عشوائي
- قوة حماية طرابلس تحذر من تداعيات التحركات العسكرية نحو العاصمة الليبية
- ليبيا.. استئناف تسجيل الناخبين في المرحلة الثانية للانتخابات البلدية
- تقرير يحذر: الانتهاكات ضد المهاجرين في ليبيا ترقى لجرائم ضد الإنسانية
- اشتباكات عنيفة وسقوط قتيل.. ماذا حدث في مدينة الزاوية الليبية فجر اليوم؟
- ليبيا.. مداهمة أوكار الهجرة في امساعد وضبط عدد من مهربي البشر