قال الناطق باسم حكومة عبد الحميد دبيبة، محمد حمودة، إن عدد من الوزراء توجهوا صباح اليوم إلى مدينة طبرق، لحضور جلسة مجلس النواب، المخصصة لمساءلة الحكومة.
وأكد حمودة، في تصريحات له، اليوم الثلاثاء، أن الدبيبة سيلتحق بهم اليوم في طبرق قبيل الجلسة.
وقبل أيام أحال مجلس النواب الأسئلة الصادرة عن لجان وأعضاء المجلس إلى حكومة عبد الحميد دبيبة.
وقال بيان صادر عن البرلمان إن هذه الأسئلة مطلوب من الحكومة تقديم ردود مقنعة حولها، خلال جلسة المساءلة التي ستنعقد في طبرق الثلاثاء.
والأسبوع الماضي، شكّل البرلمان الليبي لجنة من النواب من جميع اللجان الدائمة بالمجلس، لإعداد نقاط الاستجواب بشكل دقيق لإحالتها للحكومة استعدادا للجلسة المقررة.
كما قرر تشكيل لجنة من النواب للتواصل مع وزارة المالية لمعرفة الأموال التي صرفت من قبل الحكومة وكيفية صرفها، وطلب معلومات بالخصوص من ديوان المحاسبة والرقابة الإدارية قبل الجلسة المقبلة.
ووجهت لجنة الدفاع والأمن القومي أسئلة حول إجراءات تسمية وزير الدفاع والتي طالب بها البرلمان مسبقا، متسائلة ماذا فعلت الحكومة بخصوص إخراج جميع القوات الأجنبية من البلاد رغم مطالبات اللجنة العسكرية المشتركة.
- تظاهرات حاشدة في ميدان الشهداء بطرابلس للمطالبة برحيل دبيبة ومحاكمته
- اعتصام مفتوح في ليبيا.. لا تراجع حتى رحيل الدبيبة!
- العرب يدعون لحل شامل في ليبيا.. ماذا جاء في قمة بغداد؟
- الأحزاب تدعو لرحيل دبيبة.. هل يستجيب المجلس الرئاسي لدعوات الليبيين؟
- السيسي: مستمرون فى جهود التوصل إلى مصالحة سياسية شاملة في ليبيا
- الجيش الليبي ينفذ عملية عسكرية في المنطقة الجنوبية ويكبد المعارضة التشادية خسائر فادحة
- ليبيا.. المجلس البلدي صبراتة يعلن تأييده لإسقاط حكومة دبيبة
- تونس: مستعدون لاستضافة حوار “ليبي _ ليبي” للتوصل لحل سياسي
- مصر تدعو الأطراف الليبية إلى التزام ضبط النفس وإعلاء مصالح الشعب
- البرلمان الليبي يؤكد التنسيق مجلس الدولة لاختيار شخصية تشكل حكومة جديدة
- مؤسسة النفط اللييبة: العمل مستمر في جميع الحقول والموانئ بشكل طبيعي
- “إن بي سي نيوز”: إدارة ترامب تخطط لنقل مليون فلسطيني من قطاع غزة إلى ليبيا
- مجلس النواب يستنكر استهداف قوات حكومة الوحدة المتظاهرين بطرابلس
- حكومة حماد تدين اعتداء مجموعة مسلحة تتبع حكومة الوحدة على المصرف المركزي بطرابلس
- البعثة الأممية تؤكد حق التظاهر السلمي في طرابلس وتحذر من تصعيد العنف