استنكر عضو المجلس الرئاسي الليبي، موسى الكوني، الوضع المزرى وحالة العبث والإهمال بمستشفى أوباري المغلق جنوبي ليبيا، معتبراً أنه يشكل فاجعة وجريمة يجب أن ترفع للنائب العام.
وحمل الكوني، في تغريدة نشرها على صفحته الرسمية على موقع تويتر، المسؤولية فيما وصل إليه الوضع في هذا المستشفى المُجهز بأحدث المعدات، بسعة (120) سرير للجميع بما فيها مسؤولي الحكومة المركزية والمحلية.
وتساءل عضو المجلس الرئاسي: من يراقب؟ من يسمح بهذا العبث؟ أمام معاناة الناس وافتقارهم لأبسط الخدمات الطبية؟
وكتب الكوني في تغريدته: “مستشفى اوباري المُجهز بأحدث المعدات، بسعة (120) سرير، و(60) موظف، مغلق لافتقاره للكوادر الطبية – إنها فاجعة، وجريمة يجب أن تُرفع للنائب العام، يُشارك فيها الجميع من مسؤولي الحكومة المركزية، إلى المحلية. من يراقب؟ من يسمح بهذا العبث؟ أمام معاناة الناس، وافتقارهم لأبسط الخدمات الطبية؟”.
- استئناف امتحانات الفصل الدراسي الثاني بالتعليم الأساسي والثانوي في طرابلس
- أسامة حماد يدعو إلى حوار وطني لتشكيل حكومة ليبية موحدة
- السفارة الأمريكية: يجب منع تجدد العنف في ليبيا
- المشير حفتر يؤكد يؤكد أهمية دعم الرياضات التراثية في ليبيا
- وزارة الدفاع الليبية: وقف إطلاق النار في طرابلس “مستقر” وأولويتنا حماية المدنيين
- ليبيا.. عين زارة وسوق الجمعة تعلنان استئناف الامتحانات بالمدارس اليوم
- إغلاق ميناء طرابلس في ليبيا بعد تعرضه لعمليات سرقة ونهب واسعة
- وفد من أعيان صبراتة لـ”دبيبة”: نرفض فرض الأمر الواقع بقوة السلاح
- ليبيا.. دبيبة يصدر توجيهات بإزالة معسكر “77” من طرابلس
- محافظ مصرف ليبيا المركزي يبحث سير أعمال القطاع المصرفي
- السيسي يبحث مع مستشار الرئيس الأمريكي تطورات الأوضاع في ليبيا
- المجلس الرئاسي الليبي يطلق آلية لتعزيز الاستقرار في طرابلس
- اليابان: يجب حماية المدنيين ووقف دائم لإطلاق النار في ليبيا
- جهاز الأمن العام يعزز انتشاره في طرابلس وسط توتر أمني وتصاعد للغضب الشعبي
- مجلس الأمن يعرب عن قلقه من العنف في طرابلس ويدعو إلى محاسبة المتورطين