دعا وزير خارجية مالطا، إيفاريست بارتولو، إلى توفير الكثير من الدعم إلى ليبيا لحماية حدودها من المتاجرين بالبشر، بما فيها المساعدة في المراقبة الإلكترونية وإقامة مراكز اللاجئين على حدودها الجنوبية التي تلامس منطقة الساحل الأفريقي؛ لأنها حدود يستخدمها مهربو البشر باستمرار.
وقال إيفاريست بارتولو، إن قوات خفر السواحل الليبي لا يمكنها مراقبة الامتداد الطويل للساحل؛ لكونها تعمل في بعض الأحيان بقارب واحد.
وأشار بارتولو، في تصريحات لصحيفة “تايمز أوف مالطا”، إلى عدم امتلاك هذه خفر السواحل الليبي معدات تقنية متطورة، وطائرات من دون طيار والرادارات.
وأوضح أن مالطا ساعدت في إصلاح قارب لخفر السواحل الليبي، فيما قدم الاتحاد الأوروبي التدريب.
ونوه بارتولو إلى إمكانية توفير قارب جديد خلال الأيام المقبلة، لتبقى الحاجة قائمة للمعدات، مؤكداً على وجوب قيام سلطات ليبيا بإشراك المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في إدارة مراكز استقبال المهاجرين غير الشرعيين، والقيام بكل ما يلزم لجعل البلاد دولة آمنة.
- وزارة التعليم تعقد اجتماعها الدوري الخامس استعدادًا لانطلاق العام الدراسي
- ليبيا.. الحويج يبحث مع القنصل اليوناني الجديد تطوير العلاقات الثنائية بين البلدين
- خالد حفتر يتابع برامج تدريب الضباط الليبيين في الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا بمصر
- مفوضية الانتخابات الليبية تعتمد الدوائر الانتخابية لانتخاب المجالس البلدية “المجموعة الثالثة”
- مباحثات ليبية يونانية في أثينا حول ترسيم الحدود البحرية والمناطق الاقتصادية بالبحر المتوسط
- مصرف ليبيا المركزي يشارك في اجتماعات مجلس محافظي المصارف المركزية العربية بتونس
- المنفي يبحث مع لجنة الترتيبات الأمنية مستجدات تثبيت وقف إطلاق النار في طرابلس
- مباحثات ليبية أمريكية لتعزيز التبادل العلمي والتعاون في قطاع التعليم
- تكاليف مرتفعة ومسارات مزدحمة.. لماذا أصبحت ليبيا محوراً للهجرة الإقليمية في 2025؟
- رئيس حكومة الوحدة يشكل لجنة لفصل مطار معيتيقة المدني عن القاعدة العسكرية
- عبدالفتاح دبوب يتسلم رسمياً مهام رئاسة جهاز الشرطة القضائية في ليبيا
- طقس ليبيا الأربعاء.. أجواء مستقرة وأمطار خفيفة متوقعة على السواحل
- حكومة الوحدة الليبية ترحب باعتماد خريطة طريق لحل أزمة السويداء السورية
- مشروع ليبي – أمريكي لمعالجة المياه يعزز إنتاجية حقول النفط في شرق ليبيا
- اتفاق حكومة الدبيبة مع جهاز الردع.. تهدئة مستقرة أم هدنة هشة؟