كشفت وزارة الصحة التونسية، عن عزمها إغلاق الحدود مع ليبيا لمنع تفشي سلالة فيروس كورونا المتحورة (جنوب أفريقيا).
وأعلن رئيس لجنة التلقيح في وزارة الصحة التونسية، هاشمي لوزير، أن تونس تعتزم إغلاق حدودها مع ليبيا وفرنسا بعد ظهور السلالة جنوب الأفريقيّة لفيروس كورونا في ليبيا والسلالة البرازيلية في فرنسا.
وأشار مدير معهد باستور الطبي، وفق إذاعة “موازييك” التونسية، إلى تداول هذه النقطة في المجلس العلمي منذ يومين وسنتخذ هذا القرار بناء على تطور الوضع.
وأكد وزير الصحة التونسي فوزي المهدي أمس الثلاثاء أن فرض التحاليل في كل المعابر الحدودية يعود إلى انتشار السلالة الجنوب أفريقية في ليبيا.
وقررت تونس تعليق استخدام لقاح “أسترزينيكا” البريطاني في الوقت الحالي، بسبب الآثار الجانبية التي يمكن أن تحدث وترتبط بشكل أساسي بتخثر الدم.
وأعادت تونس وليبيا، في نوفمبر الماضي، فتح حدودهما المشتركة بعد إغلاق دام سبعة أشهر بسبب تفشي فيروس كورونا مع تنفيذ بروتوكول صحي مشترك
ومن المقرر عودة الرحلات الجوية على متن الخطوط التونسية “تونيسار” انطلاقاً من مطار قرطاج إلى طرابلس الأسبوع. المقبل.
- الانتخابات الليبية 2025.. استحقاق لم يكتمل بفعل الانقسام والخلاف على القوانين

- غرب ليبيا في 2025.. اشتباكات واغتيالات وفوضى أمنية

- البعثة الأممية تحذر من تصاعد النزاع في ليبيا حول القضاء الدستوري

- حكومة الوحدة: بريطانيا وافقت رسمياً على تحليل بيانات الصندوق الأسود لطائرة “الحداد”

- صندوق التنمية يوقع عقداً لإنشاء مقر الإدارة العامة لمصرف ليبيا المركزي ببنغازي

- مجلس النواب الليبي يقر ميزانية مفوضية الانتخابات ويستدعي محافظ المركزي لمناقشة أزمة السيولة

- صدام حفتر يستعرض مع بوشناف سير عمل لجنة متابعة أوضاع السجناء والسجون

- مؤسسة النفط تناقش خطط ومشاريع 2026 لشركات نفوسة والزاوية وشمال أفريقيا

- عجز وإخفاق.. كيف كشفت وفاة محمد الحداد هشاشة سلطة حكومة الدبيبة؟

- مفوضية الانتخابات تؤكد شرعية قرارات النواب وتستبعد ارتباطها بالاتفاق السياسي

- الجهاز الوطني للتنمية يبحث عودة تشغيل مصنع أعلاف سبها ضمن خطته التنموية

- حكومة الوحدة تطلق منصة “رواق الشباب” لتوسيع وعي الشباب الليبي

- مصر تؤكد انفتاحها على جميع الأطراف في ليبيا وترفض أي محاولات للتقسيم

- أجواء باردة وأمطار متفرقة على مناطق واسعة من ليبيا اعتباراً من غدٍ الأربعاء

- لماذا دخلت بريطانيا على خط تحقيقات سقوط طائرة رئيس أركان حكومة الوحدة؟




