قال وكيل وزارة الخارجية الليبية الأسبق، حسن الصغير، إنه كان أولى ببعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا أن تعلق جلسات ملتقى الحوار بعد تسريب معلومات عن تقديم رشاوى وفساد مالى.
وتابع الصغير: “كان من الأولى أيضاً الإسراع في تحقيقاتها قبل استئناف جلسة الحوار التي تلت ما وصفها بالجريمة”.
وأضاف في منشور له على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي” فيسبوك”، أن الكشف عن الأسماء المتورطة في قضايا فساد بعد انتهاء جولة تشكيل السلطة التنفيذية سيكون له تبعات بغض النظر عن من فاز ، خاصة إذا ما تأخر الكشف لما بعد نيل الحكومة الثقة، فحينها يجب مراجعة المشاركات والتوصيات وحذف صوت كل من تورط بتلقي أو بعرض رشوة ناهيك عن إبعاد الراشي.
وعلق الدبلوماسي الليبي، على هذه الأزمة وقانونية القائمة الفائزة، قائلاً: “إنه لا توجد آلية لاستخلاف قائمة مكان أخرى إذا ما ثبت تورط القائمة الفائزة”.
وتساءل: هل سيقبل الليبيين بمغامرة مِن ذات المجموعة البريء منها والمتورط؟ وهل في الوقت متسع لخوض جولات جديدة قبل الانتخابات؟
- أجواء معتدلة اليوم الأربعاء وأمطار متوقعة على غرب ليبيا مساء الخميس

- النيابة الليبية تكشف واقعة تزوير 24 رقماً وطنياً بمدينة المرج وتحبس المتورطين

- رئيس مجلس لنواب يبحث في فرنسا دعم الانتخابات وحل الأزمة الليبية

- المنفي يبحث مع النائب العام سبل ضمان استقلالية السلطة القضائية في ليبيا

- وزير الداخلية الليبي يبحث تعزيز التعاون مع المنظمة الدولية للهجرة

- صدام حفتر يلتقي وفداً من قبيلة المغاربة ببنغازي

- ليبيا.. حكومة الوحدة ترحب بـ”الحوار المهيكل” وتعلن عن تعديلات وزارية

- وزير الخارجية المصري يؤكد لمستشار الرئيس الأمريكي دعم بلاده للتسوية السياسية الشاملة في ليبيا

- محافظ مصرف ليبيا المركزي يبحث حل مشاكل عمليات نقل العملة بين المناطق

- المشير حفتر يناقش أزمتي السيولة والوقود والحكومة المكلفة تشكل لجنة للحل

- ليبيا.. حبس مدير سابق بالمصرف التجاري الوطني بتهم فساد مالي

- وزارة النفط الليبية: إتاوات وضرائب النفط والغاز تتجاوز مليار دينار

- السائح: المفوضية جاهزة لتنفيذ الانتخابات الرئاسية والبرلمانية

- انفجار ورشة غاز قرب مستشفى الجلاء في طرابلس ووقوع إصابات

- الحكومة الليبية المكلفة تبحث اعتماد نهج “الصحة الواحدة” ضمن برامجها الوطنية




