قال وكيل وزارة الخارجية الليبية الأسبق، حسن الصغير، إنه كان أولى ببعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا أن تعلق جلسات ملتقى الحوار بعد تسريب معلومات عن تقديم رشاوى وفساد مالى.
وتابع الصغير: “كان من الأولى أيضاً الإسراع في تحقيقاتها قبل استئناف جلسة الحوار التي تلت ما وصفها بالجريمة”.
وأضاف في منشور له على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي” فيسبوك”، أن الكشف عن الأسماء المتورطة في قضايا فساد بعد انتهاء جولة تشكيل السلطة التنفيذية سيكون له تبعات بغض النظر عن من فاز ، خاصة إذا ما تأخر الكشف لما بعد نيل الحكومة الثقة، فحينها يجب مراجعة المشاركات والتوصيات وحذف صوت كل من تورط بتلقي أو بعرض رشوة ناهيك عن إبعاد الراشي.
وعلق الدبلوماسي الليبي، على هذه الأزمة وقانونية القائمة الفائزة، قائلاً: “إنه لا توجد آلية لاستخلاف قائمة مكان أخرى إذا ما ثبت تورط القائمة الفائزة”.
وتساءل: هل سيقبل الليبيين بمغامرة مِن ذات المجموعة البريء منها والمتورط؟ وهل في الوقت متسع لخوض جولات جديدة قبل الانتخابات؟
- ليبيا.. تراجع ملحوظ في درجات الحرارة خلال الساعات القادمة
- “خارجية الوحدة” تبحث تعزيز التعاون بين ليبيا والولايات المتحدة
- رئيس مجلس النواب الليبي يدعو أعضاء البرلمان لجلسة رسمية الإثنين المقبل
- ليبيا.. أكثر من مليون و84 ألف شخص يسجلون بقرعة الحج
- حادث غوط الشعال.. مسلسل الفوضى في طرابلس عرض مستمر
- جنايات بنغازي تقضي بحبس تشكيل عصابي حاول الاستيلاء على 25 مليون دينار
- الوطنية لحقوق الإنسان تدين مقتل امرأة حامل وإصابة زوجها على يد مسلحين بطرابلس
- شركة “هونداي” الكورية تباشر أعمالها بمشروع محطة غرب طرابلس البخارية
- مدير صندوق تنمية ليبيا يشارك في مؤتمر “طموح أفريقيا” بباريس
- دبيبة يناقش مع عمداء وأعيان 6 بلديات الملفات الخدمية والتنموية والاجتماعية
- ليبيا.. حكومة الوحدة تتابع الإجراءات التنفيذية لاستكمال مشروع المجمع الوزاري الجديد
- حكومة الوحدة الليبية تبحث ترحيل المهاجرين غير شرعيين طوعيا
- ليبيا.. ضبط وتفكيك شبكة تخصصت في تجارة المخدرات بدرنة
- ليبيا.. تحذيرات من رياح نشطة على الساحل من شحات إلى درنة
- حكومة الوحدة الليبية توقع مذكرة تفاهم مع جيبوتي في مجال الإدارة المحلية