أكد المرشح للمجلس الرئاسي، السفير محمد البرغثي، اليوم الاثنين، أن المصالحة الوطنية هي القاعدة الأساسية لاستقرار البلاد.
وقال البرغثي، خلال كلمته أمام ملتقى الحوار الليبي بجنيف، إن المؤسسة العسكرية والمؤسسات الأمنية، هي مؤسسات ذات طبيعة وطنية ولا علاقة لها بالشأن السياسي.
وأعرب البرغثي، عن تطلعه إلى عهد جديد يتم فيه بناء علاقات مع الدول على أسس جديدة وعادلة تراعى فيها المصالح المشتركة.
وأكد البرغثي، على رفضه للعنف كأسلوب للتعاطي مع أي قضايا، مشدداً على أنه يجب يتم إيصال رسالة للعالم بأن عهداً جديداً قد بدأ في ليبيا.
ولفت إلى أنه سيتم إعطاء الشباب الفرصة وتصدر المشهد في المرحلة القادمة، مشدداً على أن حرية الرأي يجب أن تكون محصنة، وأن الحوار هو أقصر طريق للتفاهم بين الجميع.
وانطلقت صباح اليوم في جنيف أولى جلسات ملتقى الحوار السياسي الليبي بجنيف، التي سيجري خلالها النظر في قائمة المرشحين لعضوية المجلس الرئاسي الليبي الجديد، وانتخاب السلطة التنفيذية الجديدة من بين الأسماء المرشحة، وسيتم الإعلان عن السلطة الجديدة يوم 5 فبراير.
- الانتخابات الليبية 2025.. استحقاق لم يكتمل بفعل الانقسام والخلاف على القوانين

- غرب ليبيا في 2025.. اشتباكات واغتيالات وفوضى أمنية

- البعثة الأممية تحذر من تصاعد النزاع في ليبيا حول القضاء الدستوري

- حكومة الوحدة: بريطانيا وافقت رسمياً على تحليل بيانات الصندوق الأسود لطائرة “الحداد”

- صندوق التنمية يوقع عقداً لإنشاء مقر الإدارة العامة لمصرف ليبيا المركزي ببنغازي

- مجلس النواب الليبي يقر ميزانية مفوضية الانتخابات ويستدعي محافظ المركزي لمناقشة أزمة السيولة

- صدام حفتر يستعرض مع بوشناف سير عمل لجنة متابعة أوضاع السجناء والسجون

- مؤسسة النفط تناقش خطط ومشاريع 2026 لشركات نفوسة والزاوية وشمال أفريقيا

- عجز وإخفاق.. كيف كشفت وفاة محمد الحداد هشاشة سلطة حكومة الدبيبة؟

- مفوضية الانتخابات تؤكد شرعية قرارات النواب وتستبعد ارتباطها بالاتفاق السياسي

- الجهاز الوطني للتنمية يبحث عودة تشغيل مصنع أعلاف سبها ضمن خطته التنموية

- حكومة الوحدة تطلق منصة “رواق الشباب” لتوسيع وعي الشباب الليبي

- مصر تؤكد انفتاحها على جميع الأطراف في ليبيا وترفض أي محاولات للتقسيم

- أجواء باردة وأمطار متفرقة على مناطق واسعة من ليبيا اعتباراً من غدٍ الأربعاء

- لماذا دخلت بريطانيا على خط تحقيقات سقوط طائرة رئيس أركان حكومة الوحدة؟




